قصتي باختصار

كنتُ أبحث دائمًا عن طريقة أُعبّر بها عن الأفكار التي تصنع الفرق…
فوجدت شغفي الحقيقي في القصص — تلك التي تخبرنا من نكون، وتلهمنا لنصبح ما نستطيع أن نكونه.
اليوم، أشارك قصصًا حقيقية، غريبة، ومُلهمة، تساعدنا على التأمل… وربما، على التغيير.

رحلتي

انطلاقة القناة

نشرت أول فيديو، وكان بصوت متردد… لكن التعليقات كانت تقول: "أكمل، قصتك مختلفة". من هنا بدأت المغامرة.

صناعة المحتوى

بين كل قصة وأخرى، كنت أكتشف نفسي. لم أكن أحكي فقط، بل كنت أبحث عن معنى… عن فكرة تمس القلب قبل العقل.

بناء مجتمع

لم أكن أريد جمهورًا كبيرًا… بل جمهورًا حقيقيًا. واليوم، أنا محاط بناس يسألون، يتأملون، ويعيدون التفكير في الحياة معي.

أحكي القصص لأوقظ الفكرة،
وأغوص في العمق، لا في السطح.
أحاكي ما بداخلنا جميعًا…
لنفهم، لنتأمل، ولنزدد وعيًا.